بث مباشر من كنيسة الشهيد مارجرجس بأسيوط
الاثنين، 29 ديسمبر 2014
السبت، 27 ديسمبر 2014
الجمعة، 26 ديسمبر 2014
الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014
ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺃﻣﻨﻴﺔ مشددة في الكنيسة
١- ﻗﻒ ﻟﻠﺘﻔﺘﻴﺶ ﻭﺍﻧﺖ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ
ﺑﺲ ﻓﺘﺶ ﻗﻠﺒﻚ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺍﻟﺨﻄﻴﺔ ﻭﺗﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻬﺎ.
٢- ﻣﺎ ﺗﺒﺼﺶ ﻳﻤﻴﻦ ﻭﻻ ﺷﻤﺎﻝ ﻭﺍﻧﺖ ﺟﻮﺓ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ
ﺭﻛﺰ ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﺒﺔ
ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻭﺁﻻﻣﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻚ.
٣- ﺧﻠﻴﻚ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻭﺟﺎﻫﺰ ﻷﻱ ﻃﻮﺍﺭﺉ
ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺧﻠﻲ ﻣﺼﺒﺎﺣﻚ ﻣﻠﻴﺎﻥ ﺑﺎﻟﺰﻳﺖ ﺩﺍﻳﻤﺎً.
٤- ﺧﻠﻲ ﺳﻼﺣﻚ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻣﻦ ﻋﻤﻖ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺒﻮﺍﺕ ﻭﺍﻷﻧﺎﺟﻴﻞ.
٥- ﻭﺍﻧﺖ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ
ﻣﻤﻨﻮﻉ ﺍﻟﺘﺠﻤﻌﺎﺕ
ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺎﺗﻀﻴﻌﺶ ﺍﻟﻨﻌﻤﺔ ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ ﺃﻭ ﺑﺎﻟﻬﺰﺍﺭ.
منقووووووول
جلوريا فتاة جميلة ومحبوبة من الجميع قررت لأول مرة في حياتها أن تحتفل بعيد ميلادها.. فماذا تفعل؟
أعدت الحفل وجهزت أشهى المأكولات التي يحبها أصدقاؤها .. وحرصت على أن تكون الحفلة على أكمل وجه.. ثم اتجهت إلى ... التليفون لتقدم دعوة لجميع أحبابها لحضور حفل عيد ميلادها..
وفي وقت الحفل .. حرص الأحباب أن يأتوا في الميعاد.. كان احتفالا رائعا.. لم تنسه أبدا جلوريا .. كل شخص جاء ومعه هدية جميلة وأنيقة .ليقدمها للفتاة الجميلة جلوريا . والابتسامة تعلو وجهه ..
وبعد أن أطفأت جلوريا الشمع أكل الجميع وشبع وحان وقت الانصراف.. وتفاجأت جلوريا.. كل شخص يخرج ويأخذ الهدية التي أتى بها معه إلى الخارج..
تعترض جلوريا.. يا جماعة أليست هذه هي الهدايا خاصة بي.. فيقول الجميع.. أجل هي هدايا جئنا بها إليك لكي نقدمها لأنفسنا في عيد ميلادك..
ماذا قدمتم لي إذن .. تصرخ جلوريا معترضة.. ولكن يصر الحضور على موقفهم.. ويخرجون والهدايا في أيديهم!!!
*** معذرة أيها الصديق.. هل تصدق هذه القصة..وهل يمكن أن يحدث هذا على مستوى الواقع الذي نعيشه .... ولكني أستطيع أن أؤكد أنه يحدث كثيرا كيف؟؟؟
كل عام نحتفل بعيد ميلاد السيد المسيح.. فكيف نحتفل به؟ ألسنا نشتري لأنفسنا الأوعية والملبس والمشرب .. ونلبس أولادنا أفضل الثياب ..
في عيد ميلاد المسيح نحن نكافئ أنفسنا على ميلاده.. ولكن هو أين هي هديته..
نحن نحتفل بميلاده.. وهو أعظم هدية بالنسبة لكل البشر.. لقد قدم لنا المسيح الكثير والكثير من عطايا ونعم وأمجاد.. حتى أنه أخلى نفسه آخذا صورة عبد ..
هذا فعله المسيح.. وأنت تقدم لنفسك ولأطفالك الهدايا عزيزي هل فكرت مرة أن تقدم للمسيح الهدية.. وما هي تلك الهدية التي تليق به؟
منقووووول من أرشيف القصص المسيحية
أعدت الحفل وجهزت أشهى المأكولات التي يحبها أصدقاؤها .. وحرصت على أن تكون الحفلة على أكمل وجه.. ثم اتجهت إلى ... التليفون لتقدم دعوة لجميع أحبابها لحضور حفل عيد ميلادها..
وفي وقت الحفل .. حرص الأحباب أن يأتوا في الميعاد.. كان احتفالا رائعا.. لم تنسه أبدا جلوريا .. كل شخص جاء ومعه هدية جميلة وأنيقة .ليقدمها للفتاة الجميلة جلوريا . والابتسامة تعلو وجهه ..
وبعد أن أطفأت جلوريا الشمع أكل الجميع وشبع وحان وقت الانصراف.. وتفاجأت جلوريا.. كل شخص يخرج ويأخذ الهدية التي أتى بها معه إلى الخارج..
تعترض جلوريا.. يا جماعة أليست هذه هي الهدايا خاصة بي.. فيقول الجميع.. أجل هي هدايا جئنا بها إليك لكي نقدمها لأنفسنا في عيد ميلادك..
ماذا قدمتم لي إذن .. تصرخ جلوريا معترضة.. ولكن يصر الحضور على موقفهم.. ويخرجون والهدايا في أيديهم!!!
*** معذرة أيها الصديق.. هل تصدق هذه القصة..وهل يمكن أن يحدث هذا على مستوى الواقع الذي نعيشه .... ولكني أستطيع أن أؤكد أنه يحدث كثيرا كيف؟؟؟
كل عام نحتفل بعيد ميلاد السيد المسيح.. فكيف نحتفل به؟ ألسنا نشتري لأنفسنا الأوعية والملبس والمشرب .. ونلبس أولادنا أفضل الثياب ..
في عيد ميلاد المسيح نحن نكافئ أنفسنا على ميلاده.. ولكن هو أين هي هديته..
نحن نحتفل بميلاده.. وهو أعظم هدية بالنسبة لكل البشر.. لقد قدم لنا المسيح الكثير والكثير من عطايا ونعم وأمجاد.. حتى أنه أخلى نفسه آخذا صورة عبد ..
هذا فعله المسيح.. وأنت تقدم لنفسك ولأطفالك الهدايا عزيزي هل فكرت مرة أن تقدم للمسيح الهدية.. وما هي تلك الهدية التي تليق به؟
منقووووول من أرشيف القصص المسيحية
لماذا التركيز على العذراء مريم فى تسابيح كيهك؟
لأنها قد استحقت أن تكون السماء الثانية، وهى أيضا تدعونا أن نتشبه بها خلال هذا الشهر لتكون قلوبنا سماء ثانية لربنا يسوع المسيح مولود بيت لحم . لذلك فكلمات التسبيح وخصوصا الثيئوطوكيات تتحدث عن التجسد والعذراء وبمجدها وهذا التطويب نطق به الوحى على فمها الطاهر عندما قالت " هو ذا منذ الآن ..." ألا يستحق هذا فى التسابيح الكنسية اليومية ... ومن خلال تسابيح شهر كيهك بصورة أعظم وأعمق .
لأنها قد استحقت أن تكون السماء الثانية، وهى أيضا تدعونا أن نتشبه بها خلال هذا الشهر لتكون قلوبنا سماء ثانية لربنا يسوع المسيح مولود بيت لحم . لذلك فكلمات التسبيح وخصوصا الثيئوطوكيات تتحدث عن التجسد والعذراء وبمجدها وهذا التطويب نطق به الوحى على فمها الطاهر عندما قالت " هو ذا منذ الآن ..." ألا يستحق هذا فى التسابيح الكنسية اليومية ... ومن خلال تسابيح شهر كيهك بصورة أعظم وأعمق .
مقاله القس/أنجيلوس جرجس من جريده عاجل من القلب
بابا نويل صانع السعادة بابا نويل هو القديس نيقولاوس أو سانتا كلوز وسمى هذا لأنه أحد شخصيات عيد الميلاد فكلمة نويل تعني "أب الميلاد". وهو كان أسقفاً على مدينة مورا في القرن الرابع وهي مدينة في جنوب تركيا. وقد اشتهر بأنه يساعد الفقراء والمحتاجين دون أن يعرفهم ذلك، فقد كان يتنكر في ملابس غريبة ويذهب إلى الفقراء في الليل ويلقي لهم النقود من نوافذ بيوتهم. وكان هذا أيضاً في ليالي الأعياد فكان يرسل لهم احتياجاتهم من أكل وملابس فكان الأطفال يستيقظون فيجدون احتياجاتهم فيفرحون بالعيد. وقد اكتشف أحد الفقراء الذي اعتاد أن يرسل له نقوداً من النافذة فجرى خلفه وعرفه وانتشرت تلك القصة. وصار هذا القديس أحد رموز السعادة في عيد الميلاد. وفي عام 1823 م. كتب الشاعر الأمريكي كلارك موريس قصيدة عنه سماها "زائر محبب ليلة الميلاد". وقد رسمه فنان الكاريكاتير توماس نيست بالزى المشهور به الآن بثوبه الأحمر والحذاء الأسود والحزام الأبيض وهذا سنة 1881 م. وتسابقت دول كثيرة في صياغة الأساطير حول هذه الشخصية لما لها من تأثير قوي لبعث السعادة في نفوس الشعوب. فادعت السويد انه ولد عندهم، وفنلندا قالت أنه كان يسكن في لابلاند وهي أحدى المقاطعات قرب المحيط المتجمد وعملوا له مدينة تجتذب حوالي 75 ألف طفل سنوياً. أنه أحد رموز السعادة لأنه يحمل هدايا ليلة الميلاد، وكم من طفل ظل يحلم بأن بابا نويل سيأتي في الليل وهو نائم ويترك له هدايا بابا نويل.والسعادة التي يبعثها هذا القديس مرتبطة بالعطاء. والغريب أننا جميعاً نحتاج لهذه السعادة وكلنا يحمل إمكانية إسعاد الآخرين، ولكن الأغرب أننا نبخل بها ونتخيل أن ما في أيدينا ملكاً لنا فقط. بينما يمكننا أن نسعد الآخرين بأمور بسيطة وقد يكون إسعاد الآخرين غير مكلف. فالكلمة الطيبة إسعاداً للآخر، والاهتمام والحب أشياء مجانية ولكنها تصنع سعادة للآخرين، ولكن حتى هذه الأمور نبخل بها على الآخر. أليس من العار علينا أن ينام أطفال في الشوارع دون غطاء أو طعام؟ أليس من العار علينا أن نرى طفلاً يحلم بأن يلعب مثل باقي الأطفال؟ لماذا لا نكون جميعنا هذا القديس الذي كان يبحث عن المحتاج ويذهب إليه ليلاً ودون أن يعرف أحد يقدم له احتياجاته ويرسم السعادة في نفوس الفقراء والبسطاء والمحتاجين. وعجباً لهذا العالم الذي يزين الجدران والأبواب بصور بابا نويل ولكنه لا يحاول أن يعمل مثله. متى نشعر بأن سعادة الآخر تهمنا، وأن احتياجات الآخرين مسؤوليتنا؟ متى تعود إلينا صورة الإنسانية الحقيقية؟ عزيزي القارئ حاول أن تسعد كل يوم أحداً، حاول أن تكون سبب فرح للآخرين، وأنا واثق في أنك ستشعر بسعادة حقيقية. فلننشر السعادة والفرح في عالم احترف الكراهية والبغضة، علنا نغير وجه الأرض المظلم. كلمات للزمن: لا تكن قاسي القلب، فمن يعيش لأجل ذاته لا يمكن أن يعرف الحب، فجوعى الحب أكثر احتياجاً من جوعى الخبز.
بابا نويل صانع السعادة بابا نويل هو القديس نيقولاوس أو سانتا كلوز وسمى هذا لأنه أحد شخصيات عيد الميلاد فكلمة نويل تعني "أب الميلاد". وهو كان أسقفاً على مدينة مورا في القرن الرابع وهي مدينة في جنوب تركيا. وقد اشتهر بأنه يساعد الفقراء والمحتاجين دون أن يعرفهم ذلك، فقد كان يتنكر في ملابس غريبة ويذهب إلى الفقراء في الليل ويلقي لهم النقود من نوافذ بيوتهم. وكان هذا أيضاً في ليالي الأعياد فكان يرسل لهم احتياجاتهم من أكل وملابس فكان الأطفال يستيقظون فيجدون احتياجاتهم فيفرحون بالعيد. وقد اكتشف أحد الفقراء الذي اعتاد أن يرسل له نقوداً من النافذة فجرى خلفه وعرفه وانتشرت تلك القصة. وصار هذا القديس أحد رموز السعادة في عيد الميلاد. وفي عام 1823 م. كتب الشاعر الأمريكي كلارك موريس قصيدة عنه سماها "زائر محبب ليلة الميلاد". وقد رسمه فنان الكاريكاتير توماس نيست بالزى المشهور به الآن بثوبه الأحمر والحذاء الأسود والحزام الأبيض وهذا سنة 1881 م. وتسابقت دول كثيرة في صياغة الأساطير حول هذه الشخصية لما لها من تأثير قوي لبعث السعادة في نفوس الشعوب. فادعت السويد انه ولد عندهم، وفنلندا قالت أنه كان يسكن في لابلاند وهي أحدى المقاطعات قرب المحيط المتجمد وعملوا له مدينة تجتذب حوالي 75 ألف طفل سنوياً. أنه أحد رموز السعادة لأنه يحمل هدايا ليلة الميلاد، وكم من طفل ظل يحلم بأن بابا نويل سيأتي في الليل وهو نائم ويترك له هدايا بابا نويل.والسعادة التي يبعثها هذا القديس مرتبطة بالعطاء. والغريب أننا جميعاً نحتاج لهذه السعادة وكلنا يحمل إمكانية إسعاد الآخرين، ولكن الأغرب أننا نبخل بها ونتخيل أن ما في أيدينا ملكاً لنا فقط. بينما يمكننا أن نسعد الآخرين بأمور بسيطة وقد يكون إسعاد الآخرين غير مكلف. فالكلمة الطيبة إسعاداً للآخر، والاهتمام والحب أشياء مجانية ولكنها تصنع سعادة للآخرين، ولكن حتى هذه الأمور نبخل بها على الآخر. أليس من العار علينا أن ينام أطفال في الشوارع دون غطاء أو طعام؟ أليس من العار علينا أن نرى طفلاً يحلم بأن يلعب مثل باقي الأطفال؟ لماذا لا نكون جميعنا هذا القديس الذي كان يبحث عن المحتاج ويذهب إليه ليلاً ودون أن يعرف أحد يقدم له احتياجاته ويرسم السعادة في نفوس الفقراء والبسطاء والمحتاجين. وعجباً لهذا العالم الذي يزين الجدران والأبواب بصور بابا نويل ولكنه لا يحاول أن يعمل مثله. متى نشعر بأن سعادة الآخر تهمنا، وأن احتياجات الآخرين مسؤوليتنا؟ متى تعود إلينا صورة الإنسانية الحقيقية؟ عزيزي القارئ حاول أن تسعد كل يوم أحداً، حاول أن تكون سبب فرح للآخرين، وأنا واثق في أنك ستشعر بسعادة حقيقية. فلننشر السعادة والفرح في عالم احترف الكراهية والبغضة، علنا نغير وجه الأرض المظلم. كلمات للزمن: لا تكن قاسي القلب، فمن يعيش لأجل ذاته لا يمكن أن يعرف الحب، فجوعى الحب أكثر احتياجاً من جوعى الخبز.
موقع مهم - كنائس وسط القاهرة - المكتبة الصوتية . العديد من العظات والملفات الصوتية الرائعة للتحميل
الجمعة، 14 نوفمبر 2014
السبت، 2 أغسطس 2014
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)